مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 10/10/2021 07:08:00 م

Law citizen abiding  لو سيتيزين أبايدينغ

 Law citizen abiding لو سيتيزين أبايدينغ 


مواطن مُلتزم بالقانون 

- الجزء الأول -

|فلم جريمة |من إخراج "|إف غاري غراي|" و بطولة "|جيرارد بتلر|"

"كلايد شلتون" مهندس عبقريّ يقوم بالعمل في غرفته الخاصة 

و تلعب أمامه طفلته الصفيرة بحبات الخرز لتُشكّل سواراً لوالدتها كالذي صنعته له. يُطرق الباب و يقتحم المنزل "كلارنس داربي" و مُرافقهن يقوم أحدهما بالسرقة و الآخر يهاجم "كلايد" و يطعنه و هو يقول (لن تستطيع محاربة الإيمان) ثم يطعن الزوجة ويقوم بالاعتداء عليها على مرأى الطفلة التي تُقتل أيضاً.

بعد سنة يظهر فريق التحقيق بقيادة "نيك رايس"

 الغير قادر على إدانة المٌتهمَين فيعرض على المدعي العام "جوناس كانتريل" عقد صفقة مع "ديربي" المُغتصب و القاتل و الذي سيشهد ضد شريكه.

يُحاول "نيك" شرح الصفقة التي تمت ل "كلايد

 حيث يعترف "داربي" و يُحكم حُكماً مُخففاً لتهمة الشروع في القتل لبضعة سنوات ثم يُطلق سراحه، و يُدان شريكه "روبرت أميس" و يُحكم عليه بالإعدام على أنه هو القاتل. يُحاول "كلايد" ألا يُضيّع حق زوجته و ابنته بهذه الصفقة الظالمة و لكن دون جدوى، و تُبرم الصفقة مع القاضية "لورا" و "نيك" و محامي "ديربي".

يُشاهد "كلايد" المصافحة التي تمّت بين "نيك" و "ديربي" حين إطلاق سراحه،

 و يشعر بالخيانة و يتأكد أن حقّ عائلته قد أضاعه "نيك" والنظام القضائي.

تمرُّ عشرة سنوات ويذهب "نيك" مع فريق العمل المُرافق له ليشهدوا إعدام "أميس" و الذي من المفترض أن يكون رحيماً 

و لكنه و بسبب تغيير مادة كيميائية كُتب عليها (لن تستطيع محاربة الإيمان)، يصيبه بالتشنجات الشديدة و يصبح فائق الألم حتى الموت. يتذكر "نيك" هذه الجملة التي قالها له "ديربي" فيُرسل للقبض عليه، 

يُحذّر "ديربي" بواسطة اتصال هاتفيّ و يتلقّى عنواناً يوصله إلى سيارة يتسلل إليها و يُجبر الشرطي على القيادة و الإبتعاد عن الموقع،

 وحسب الإرشادات التي تلقّاها يذهبا إلى مستودع مهجور ليظهر "كلايد" مُتنكّراً، 

يحاول "ديربي" إطلاق الرصاص عليه بواسطة المسدس الذي كان قد سلبه منه فتُشلّ حركته بسبب مسامير المسدس المُسممة مع الحفاظ على إحساسه بالألم للشعور بكل ما سيُصيبه. 

ينقله "كلايد" إلى المستودع المهجور و يربط أطرافه على طاولة و يحقنه بمحلول يمنع النزف الشديد و أيضاً بالأدرينالين حتى لا يفقد الوعي، و يقوم بتسجيل ما سيقوم به بأدقّ تفاصيل عملية التعذيب.

يتلقّى "نيك" اتصالاً يُخبره بالعثور على جثة "ديربي" المُقطّعة، و يتوصل إلى معلومات تخصّ "كلايد" بأنه يمتلك براءات اختراع بسيطة و شراءه مستودعات مهجورة فيصدر أمراً بإلقاء القبض عليه و يستسلم "كلايد" دون أي مقاومة و يذهب إلى السجن.

 تتسلّم ابنة "نيك" شريط فيديو تظنه الخاص بحفلتها الموسيقية المدرسية

 و لكنها تصاب بالرّب عند مشاهدته يحوي جريمة قتل "ديربي". في الوقت الذي يتم فيه التحقيق مع "كلايد"، يحاول "نيك" كسب ثقته و يًطفئ كاميرات الغرفة فيُجيبه "كلايد" بأنه تمنى ل"ديربي" و "أميس" الموت 

و أنه خطط لكل شيء في عقله أكثر من مرة، يُنهي "نيك" التحقيق  فتختلف نبرة "كلايد" ليُراجع جميع ما قاله وأنه ليس دليلاً يُدينه، 

فقد قال أنه خطط و تمنى ولم يقل أنه فعل. ثم يقول أنه على استعداد لإجراء صفقة  كالتي عُقدت مع "ديربي" سابقاً؛ فيُعطي اعترافاً مُقابل إعطائه سريراً طبياً في زنزانته.


سنتابع في " المقالي التالي"  المزيد من| الإثارة و التشويق| 

ما غاية " كلايد" من السرير؟

هل سيُكمل انتقامه أم سيُحاكم و يُدان؟

هل سينتصر الحق و المُنتقم أم القضاء؟  


تابعونا واكتبوا لنا رأيكم بالتعليقات وأسماء| الأفلام |التي تحبون أن تقرأوها على منصة سطر ... 

لنا موعد جديد بفقرة

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.